عند شراء تلك الأدوية، يجب الحرص على التأكد من مدى فاعليتها، حيث تختلف فاعلية تلك الأدوية على حسب الشركة المصنعة، كما توجد الكثير من الأنواع المضروبة، والتي لا تؤدي الغرض منها.
إذا كنت تفكر في إنهاء الحمل باستخدام حبوب الإجهاض ، فيجب أن تكون دائمًا على دراية بتجار التجزئة المحتالين الذين يقدمون خدمات غير مشروعة.
بشكل عام كل علاج من العلاجات التي يستخدمها الأشخاص لابد أن تؤخذ باستشارة طبية، وبالتالي لابد من استخدام حبوب سايتوتك تحت اشراف الطبيب، ويوجد حالات لابد من إخبار الطبيب فورا في حال حدوثها، وهي كما يلي:
في حال رغبت النساء الحوامل من التخلص من الحمل أي الإجهاض، عليها تناول حبوب سايتوتك قبل انتهاء الشهر الثاني من الحمل.
يُنصح عادةً بالعلاجات العشبية للحث على الإجهاض / الإسقاط، ويشار إليها على أنها عوامل إجهاض عشبية أو مطمث. هي أعشاب أو نباتات يُعتقد غالباً أنها تحفز الحيض وتشجع الرحم على الانقباض وطرد محتوياته. بعض المواد المُجهضة الشائعة هي الشيح ، اليارو ، القرطم ، الفاوانيا ، البابونج ، حشيشة القرن ، والأعشاب الغنية بالزيوت الأساسية.
لذا من المهم جدًا احتواء الأم في تلك الفترة، والحرص على أن تأخذ الوقت الكافي لتستعيد عافيتها جسديًا ونفسيًا، قبل أن تفكر في الحمل مرة أخرى.
لمزيد من التفاصيل، حبوب الاجهاض في الصيدليات يرجى زيارة صفحات الأسئلة والأجوبة الخاصة بنا.
من المهم أن تنتظر ثلاثة أسابيع على الأقل قبل إجراء الاختبار. لأنه لا يزال من الممكن أن يحتوي جسمك على هرمونات الحمل التي يمكن أن تؤدي إلى نتائج إيجابية زائفة.
يُنصَح بتناول دواء ميزوبريستول مع الطعام، أو قبل النوم.[١٢] يمكن تناول مسكّنات الألم الآمنة، والبسيطة مثل البانادول، أو الأدوية المضادة للالتهاب اللاستيرويدية، مثل الإيبوبروفين، بعد استشارة الطبيب والالتزام بإرشاداته.[١١] تُمنَع الحوامل أو المرأة التي ترغب بالحمل من استخدام دواء ميزوبريستول، فهو قد يسبب الولادة المبكّرة، أو الإجهاض، أو تشوّهاتٍ عند الجنين.[١٣] تُمنَع المرضع من استخدام هذا الدواء.
إذا كنت تعانين من ألم شديد أو مستمر بعد الإجهاض، خاصة من جانب واحد، فقد يكون لديك حمل خارج الرحم. من المهم التحقق من انتهاء حملك باختبار الحمل بعد ثلاثة أسابيع. إذا كان اختبارك إيجابيًا، فمن المهم إجراء فحص طبي لأنه قد يكون لديك حمل خارج الرحم.
"سقوط الأسد كشف سنوات من ماضي زوجي لم أكن أعرف عنها شيئاً"
في النهاية، اضطررت إلى متابعة حالتي بشكل طبي دقيق، كانت هذه التجربة مرهقة للغاية، لكنها علمتني أهمية استشارة الطبيب والمتابعة الدقيقة عند التعامل مع مثل هذه الأدوية الحساسة.
الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
ولكن لكي يتم ذلك بشكل صحيح، يجب عمل ذلك تحت إشراف الطبيب، حتى يصف لك الجرعة المناسبة من تلك الحبوب تبعًا لحالتك الصحية ومدة حملك، كما قد تحتاجين أيضًا للمتابعة بعد تناول الدواء، تجنبًا لأي مضاعفات أو آثار جانبية للدواء.